حبيبي .. عندما أردد حروف اسمك ..
أشعر بنشوة فرح تسري في عروقي ..
أشعر بحب حقيقي ينبض به قلبي ..
و تنطق به جميع جوارحي ..
حب طاول برفعته النجوم ..
و بلغ بصدقه عنان السماء ..
حب ملأني .. و ملأ الأرض بسهولها وجبالها ..
فلو ملكوني السماء فأنت صفاؤها و نقاوتها ..
و لو ملكوني سهول الأرض فأنت زهرها وعبيرها ..
و لو ملكوني الحياة فأنت جمالها و روعتها ..
و لو ملكوني العالم بأسره فلن أرضى به ..
فعالمي هو أنت ..
حبيبي كم أتمنى عندما أنظر إليك ..
و تأسرني سهام عينيك ..
أتمنى أن تكون رموشك أقلام بيدي ..
لأكتب بها قصة حبي ..
التي تلازمني في كل حين ..
و في كل لحظة ..
قصة حبي التي كم أتمنى
أن أرى نهايتها الجميلة ..
تتحقق و نحن بسعادة غامرة ..
قصة حبي التي أحياها كحلم جميل ..
تحرقني الأشواق و تكويني في لحظات البعد ..
و يلزمني الصمت و يعتريني في لحظات القرب ..
لا أعلم أحياءا و خجلا .. أم خوفا و حيرة ..
فكم أتمنى أن تطول اللحظات و أنت في قربي ..
أريد أن أتأملك .. أن أتأمل ملامحك ..
حينها ستنتابي لحظة ذهول .. لا أعلم فيها ماذا أقول ..
تتوه مني الحروف .. وتهرب مني الكلمات ..
فعندما أنظر إليك ..
تأسرني عصابات من الحزن و الألم ..
فأنا أخشى أن لن أحيا معك طول الدهر ..
فتتوه كلماتي فأبحث عنها فلا أجدها ..
فجادت بالدموع كلتا مقلتي ..
دموع أريد أن أحبسها في زنزانة عيني ..
و لكنها تهرب بالرغم مني ..
و كل دمعة تصرخ بصمت خانق ..
و يسمع دوي صراخها كل الوجود ..
و لكن لا يعلمون مصدرها ..
فمصدرها داخل قلوب المحبين ..
و بين ثنايا أرواح العاشقين ..
حبيبي كم أعتصر ألما الآن ..
و أنا أكتب هذه الكلمات ..
لأنك لست بقربي ..
و بعيدا في هذه الأوقات ..
و لكن قف على شرفة دارك ..
و انظر طيور السماء ..
فهي تحمل لك طيفي ..
محملا بأشواقي الحارة و حنيني ..
و كلمة دونها لك قلبي ..
حبيبتي أحبك لآخر يوم في عمري
أشعر بنشوة فرح تسري في عروقي ..
أشعر بحب حقيقي ينبض به قلبي ..
و تنطق به جميع جوارحي ..
حب طاول برفعته النجوم ..
و بلغ بصدقه عنان السماء ..
حب ملأني .. و ملأ الأرض بسهولها وجبالها ..
فلو ملكوني السماء فأنت صفاؤها و نقاوتها ..
و لو ملكوني سهول الأرض فأنت زهرها وعبيرها ..
و لو ملكوني الحياة فأنت جمالها و روعتها ..
و لو ملكوني العالم بأسره فلن أرضى به ..
فعالمي هو أنت ..
حبيبي كم أتمنى عندما أنظر إليك ..
و تأسرني سهام عينيك ..
أتمنى أن تكون رموشك أقلام بيدي ..
لأكتب بها قصة حبي ..
التي تلازمني في كل حين ..
و في كل لحظة ..
قصة حبي التي كم أتمنى
أن أرى نهايتها الجميلة ..
تتحقق و نحن بسعادة غامرة ..
قصة حبي التي أحياها كحلم جميل ..
تحرقني الأشواق و تكويني في لحظات البعد ..
و يلزمني الصمت و يعتريني في لحظات القرب ..
لا أعلم أحياءا و خجلا .. أم خوفا و حيرة ..
فكم أتمنى أن تطول اللحظات و أنت في قربي ..
أريد أن أتأملك .. أن أتأمل ملامحك ..
حينها ستنتابي لحظة ذهول .. لا أعلم فيها ماذا أقول ..
تتوه مني الحروف .. وتهرب مني الكلمات ..
فعندما أنظر إليك ..
تأسرني عصابات من الحزن و الألم ..
فأنا أخشى أن لن أحيا معك طول الدهر ..
فتتوه كلماتي فأبحث عنها فلا أجدها ..
فجادت بالدموع كلتا مقلتي ..
دموع أريد أن أحبسها في زنزانة عيني ..
و لكنها تهرب بالرغم مني ..
و كل دمعة تصرخ بصمت خانق ..
و يسمع دوي صراخها كل الوجود ..
و لكن لا يعلمون مصدرها ..
فمصدرها داخل قلوب المحبين ..
و بين ثنايا أرواح العاشقين ..
حبيبي كم أعتصر ألما الآن ..
و أنا أكتب هذه الكلمات ..
لأنك لست بقربي ..
و بعيدا في هذه الأوقات ..
و لكن قف على شرفة دارك ..
و انظر طيور السماء ..
فهي تحمل لك طيفي ..
محملا بأشواقي الحارة و حنيني ..
و كلمة دونها لك قلبي ..
حبيبتي أحبك لآخر يوم في عمري